متحدون في الصلاة

فتَلبَسُ هذِهِ الأعضاءُ جِلْدي وسأقومُ آجِلا مِنَ التُّرابِ، أعرِفُ أنَّ شَفيعي حَيٌّ وبِجسَدي أُعايِنُ اللهَ‌. أيوب 19: 25- 26

"إنّ إنجيل الفصح واضح جدًا: نحن بحاجة إلى العودة إلى هناك، لنرى يسوع قائم، ونصبح شهودًا على قيامته. هذا لا يعني العودة إلى الوقت السّابق. إنّه ليس نوعًا من الحنين إلى الماضي. إنّها العودة إلى حبِّنا الأول، لكي نقبل النار الّتي أضرمها يسوع في العالم ولجلبها إلى جميع الناس، حتّى أقاصي الأرض" (قداسة البابا فرنسيس).

Previous
Previous

تذكار شهداء الإبادة الأرمنية - 24 نيسان/ أبريل

Next
Next

آخر مستجدّات الظّروف الإنسانيّة في سوريا وتطوّرات عمل مجلس كنائس الشرق الأوسط الإغاثي