أخبار مجلس كنائس الشرق الأوسط
غبطة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي يترأّس قدّاسًا إلهيًّا لمناسبة يوبيل السجين
الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس يشارك في القدّاس
ضمن احتفالات سنة "يوبيل الرجاء" 2025، وتلبيةً لدعوة مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان للاحتفال بـ "يوبيل السجين"، أقامت المرشديّة العامة للسجون في لبنان قدّاسًا إلهيًّا ترأّسه غبطة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للموارنة، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك، وذلك يوم الأحد 14 كانون الأوّل/ ديسمبر 2025، في الصرح البطريركي الماروني في بكركي، لبنان.
وتحت شعار "كنت سجينًا فزرتموني" (متّى 25: 36)، شارك في القدّاس الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس، الإعلاميّة ليا عادل معماري، منسّقة الإعلام والعلاقات الكنسيّة في مجلس كنائس الشرق الأوسط، ورئيسة لجنة الإعلام في المرشديّة العامة للسجون، أعضاء المرشديّة، شخصيّات رسميّة واجتماعيّة، ومؤمنين.
خلال القدّاس، وجّه غبطة البطريرك الراعي عظة تحدّث فيها عن أحد البيان ليوسف وأبرز المعاني الّتي يحملها. كما تطرّق فيها إلى "يوم السجين" ورسالة المرشديّة العامة للسجون، إضافة إلى دورها والخدمات الّتي تقدّمها.
مجلس كنائس الشرق الأوسط يصدر الرزنامة المسكونيّة لشهر كانون الأوّل/ ديسمبر 2025
أعدّ مجلس كنائس الشرق الأوسط الرزنامة المسكونيّة الإلكترونيّة لشهر كانون الأوّل/ ديسمبر 2025. تضمّ الرزنامة الأعياد الكنسيّة واللّيتورجيّة الخاصّة بمختلف العائلات الكنسيّة في الشرق الأوسط إضافةً إلى الأيّام الدوليّة المحدّدة من قبل الأمم المتّحدة والّتي تتوافق مع هويّة المجلس ورسالته الروحيّة والإنسانيّة.
فيديو - من أطفال بيت لحم إلى أطفال غزّة... الجريمة واحدة والضحيّة واحدة
فيديو - تأمّل ميلادي للأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس
فيديو - برنامج: وبتبقى العيلة
حلقة بعنوان "النزوح والميلاد"
من إنتاج "منبر الكلمة" في مجلس كنائس الشرق الأوسط
في إطار شبكة برامجه، يقدّم "منبر الكلمة" في مجلس كنائس الشرق الأوسط حلقة من برنامج "وبتبقى العيلة"، بعنوان "النزوح والميلاد".
يطرح البرنامج قضايا خاصّة بالعائلة والأمومة والطفولة إضافةً إلى نظرة الكنيسة واستجابتها للتحديات لا سيّما في ظلّ الظروف المعيشيّة الصعبة الّتي تمرّ بها المنطقة.