أخبار مجلس كنائس الشرق الأوسط
فيديو – في اليوم العالميّ للأخوّة الإنسانيّة وأسبوع الوئام العالميّ بين الأديان، من الشّعار إلى التنفيذ
فيديو من إعداد دائرة التواصل والعلاقات العامة في مجلس كنائس الشرق الأوسط يسلّط الضوء على مبادرات عالميّة دينيّة عدّة في سبيل ترسيخ الأخوّة الإنسانيّة. كما يضيء الفيديو على مبادرة اللّقاءات الإستشارية لـ"مؤتمر الحوار بين الأديان حول التضامن الديني والتماسك الإجتماعي في العراق" بتنظيم مشترك بين مجلس الكنائس العالميّ ومجلس كنائس الشرق الأوسط.
في اليوم الدوليّ للأخوّة الإنسانيّة وأسبوع الوئام العالميّ بين أبناء الأديان
العراق نموذج والمبادرة مسكونيّة
تقبُّل الإختلاف، تقبّل الآخر، إحترام الثّقافات والأديان والمعتقدات على تنوّعها في سبيل ترسيخ ثقافة الأخوّة الإنسانيّة. تعزيز الحوار بين أبناء الأديان والثّقافات في سبيل السّلام والإستقرار الإجتماعي ...
كلّ هذه القيم تشكّل عناوين لمبادئ وقيم يتبنّاها مجلس كنائس الشرق الأوسط وكثير من المرجعيات الإنسانيّة العالميّة بينها الأمم المتّحدة بالطبع، لكن يبقى السّؤال الأهمّ: هل من ترجمة واقعيّة لكلّ هذه العناوين الإنسانيّة أم تبقى مجرّد شعارات وحبرًا على ورق؟
مومنتوم أسبوعيّة إلكترونيّة من مجلس كنائس الشرق الأوسط
في العدد الجديد من النشرة الأسبوعيّة الإلكترونيّة Momentum الصّادرة عن دائرة التواصل والعلاقات العامة في مجلس كنائس الشرق الأوسط خبر حول موعد زيارة قداسة البابا فرنسيس إلى لبنان. أمّا رسالة الأمين العام للمجلس د. ميشال عبس فجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان "البَسالة في خدمة السَفالة" أدان فيها إستغلال النّاس للنّاس متطرّقًا إلى الأبعاد الإقتصاديّة والإيديولوجيّة والعقائديّة والدينيّة والسياسيّة لهذه الظّاهرة.
البَسالة في خدمة السَفالة
هذه المقالة هي عن إستغلال الناس للّناس، لا بلّ عن إستعمال الناس للّناس حتى استهلاكهم أو هلاكهم.
هذه المقالة مستقاة من خِبرة عقود في العمل مع الناس وبين الناس وفي التدريس والأبحاث الجامعيّين في مجال الإجتماع والإقتصاد.
"اذا رأيت الفقير منشغلاً فاعلم أنّ الغنيّ قد سَخّرَه" تقول الحكمة الشعبيّة عندنا.
هذا القول يغطّي البعد الإجتماعي الإقتصادي والعلاقة بين الطبقات، وهو لا يجسّد إلّا جزءًا من الحقيقة التي تريد هذه المقالة الإضاءة عليها.
قداسة البابا فرنسيس في زيارة إلى لبنان، فماذا عن موعدها؟
غالاغير: البابا يتابع بدقّة الظّروف الّتي تمرّ بها البلاد
من روما إلى بيروت، حمل سيادة المطران بول ريتشارد غالاغير، أمين سرّ دولة حاضرة الفاتيكان للعلاقات مع الدول، قرب قداسة البابا فرنسيس من الشّعب اللّبناني من مكوّناته كافّة، معربًا عن رغبة قداسته بزيارة لبنان الجريح. وبحسب مصادر مقرّبة من غالاغير، سيقوم قداسته بزيارة رسوليّة إلى بلاد الأرز تستغرق أيّامًا عدّة لتشكّل بارقة أمل وسط كلّ الظّروف الصّعبة الّتي يمرّ بها اللّبنانيّون.
قسائم نقديّة لتخفيف معاناة العائلات اللبنانيّة وصون كرامتها
في مواجهة طارئة لمعاناة اللبنانيّين التي تتفاقم منذ أكثر من سنتين نتيجة الإنهيار الإقتصادي الدراماتيكي وإنهيار النظام المصرفي والليرة اللّبنانيّة، يواصل مجلس كنائس الشرق الأوسط مساندة الفئات الأكثر تضرّرًا من هذه الكارثة الإقتصاديّة والمعيشيّة صونًا لكرامتهم وحرصًا على حقهم بالعيش الكريم، وذلك من خلال برنامج مساعدات نقديّة تنفّذه دائرة الخدمة والإغاثة – دياكونيا، مكتب بيروت، بالشّراكة والتعاون مع المنظّمة الإنسانيّة الدوليّة Norwegian Church Aid – NCA.
في مواجهة شتاء درعا القارس
توزيع ألبسة شتويّة وأحذية على الأطفال
رغبةً منه بمساعدة الأسر في التغلّب على إحدى أهم التحدّيات التي تواجهها خلال هذا الشتاء القارس، عمِلَ فريق مكتب دمشق في دائرة الخدمة والإغاثة – دياكونيا في مجلس كنائس الشرق الأوسط، على توزيع الألبسة الشتويّة للأطفال على العائلات في درعا البلد وبلدة أم المياذن بمحافظة درعا.
من ذاكرة مجلس كنائس الشرق الأوسط: عودة إلى الجمعيّة العامة الـ10 للمجلس عبر مجموعة صور
تجدون مجموعة صور نعود بها إلى فعاليّات وإجتماعات الجمعيّة العامة الـ10 لمجلس كنائس الشرق الأوسط الّتي إنعقدت بين 29 و30 تشرين الثّاني/ نوفمبر 2011 في بافوس، قبرص، تحت عنوان "وكان جميع الّذين آمنوا قلبًا واحدًا" (أعمال 4- 32).
مومنتوم أسبوعيّة إلكترونيّة من مجلس كنائس الشرق الأوسط
في العدد الجديد من النشرة الإلكترونيّة Momentum لهذا الأسبوع رسالة الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط د. ميشال عبس تحت عنوان "في التخوين والتكفير وتوسُّل الدين في السياسة" تحدّث فيها عن خطورة الأوصاف والإتّهامات الّتي تطال مجموعات إجتماعيّة - دينيّة معيّنة في منطقتنا عبر وسائل الإعلام. كما يضمّ خبر وصور حول تكريم المستشار القانوني وعضو اللّجنة التنفيذيّة للمجلس المحامي الأستاذ إبراهيم الفرد طرابلسي لمناسبة منحه وسام القدّيس غريغوريوس الكبير برتبة كومندور من قداسة البابا فرنسيس.