أخبار مجلس كنائس الشرق الأوسط
فيديو - كلمة سيادة المتروبوليت أنطونيوس الصوري، متروبوليت زحلة وبعلبك وتوابعهما للروم الأرثوذكس، وعضو اللّجنة التنفيذيّة في مجلس كنائس الشرق الأوسط
في اجتماع شركاء المجلس - أيلول/ سبتمبر 2025
مجلس كنائس الشرق الأوسط يصدر نشرته الأسبوعيّة
"مومنتوم"
19-9-2025
يضمّ العدد تقارير، فيديوهات، أخبار، مقالات، وتغطية شاملة ومتنوّعة حول آخر مستجدّات مجلس كنائس الشرق الأوسط، وكذلك الأحداث الكنسيّة والمسكونيّة والاجتماعيّة...
هذا إضافةً إلى كلمة الأمين العام البروفسور ميشال عبس الأسبوعيّة الّتي جاءت هذا العدد بعنوان "واحة رجاء في صحراء اليأس"، وهي الكلمة الّتي ألقاها في الحلقة الاستشارية حول نهج الترابط بين العمل الإنساني والتنمية والسلام الّتي نظّمها المجلس في الأردن بين 15 و16 أيلول/ سبتمبر 2025.
يمكنكم الاطّلاع على العدد عبر الرابط التّالي: https://mailchi.mp/d0e5a220149a/l3bsxgemfe.
كما يمكنكم الاشتراك في نشرة "مومنتوم" عبر الرابط التّالي:
https://mecc.us14.list-manage.com/subscribe?id=fd3381352a&u=1db32cafe9ea32b38eb90480a.
شهداء المحبّة والإيمان في القرن الحادي والعشرين
قداسة البابا لاوُن الرابع عشر يحيي ذكراهم في احتفال مسكوني: "كثيرون من الإخوة والأخوات اليوم... يحملون صليب الربّ ذاته: فهم مثله يُضطهدون، يُدانون، ويُقتلون"
إعلام مجلس كنائس الشرق الأوسط
شهود المسيحيّة وخدّام الإنسانيّة... إنّهم بالحقيقة شهود الإيمان والرجاء... كلّلهم ملكوت الله شهودًا ليسوع المسيح بعد رحلة آلام أرضيّة مُفعمة بفرح سماوي. حملوا راية الكنيسة وانتقلوا كرسل للمسيح ليبشّروا بإسمه في كلّ أنحاء المسكونة رغم كلّ التحدّيات والمصاعب والمشقّات الّتي أحاطت بهم.
الملائكة تتهلّل بهم وأبناء البيعة يرفعون صلواتهم إكرامًا لجميع شهداء الربّ الّذين بذلوا جهودهم من دون كلل وملل ناشرين قيم المحبّة والأخوّة وراجين السلام والطمأنينة والاستقرار في العالم أجمع.
شهداء الكنيسة احتفل بهم الفاتيكان يوم الأحد 14 أيلول/ سبتمبر، تزامنًا مع عيد الصليب، في احتفال مسكوني إحياء لذكرى شهداء وشهود الإيمان في القرن الحادي والعشرين. لقاء ليتورجي ترأّسه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر بمشاركة ممثّلين عن الكنائس الأرثوذكسيّة والكنائس الشرقيّة القديمة والجماعات الكنسيّة والمنظّمات المسكونيّة.
في الواقع، شكّل الاحتفال واحة صلاة روحيّة ووقفة مسكونيّة تدعو إلى تجديد الشكر على عطيّة الشهادة الّتي ما زالت مستمرّة حتّى اليوم.
فيديو - الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس من كازاخستان خلال مشاركته في المؤتمر الثامن لقادة الأديان العالمية والتقليدية
لقاء خاصّ مع إعلام مجلس كنائس الشرق الأوسط
مجلس كنائس الشرق الأوسط يصدر نشرته الأسبوعيّة
"مومنتوم"
12-9-2025
يضمّ العدد تقارير، فيديوهات، أخبار، مقالات، وتغطية شاملة ومتنوّعة حول آخر مستجدّات مجلس كنائس الشرق الأوسط، وكذلك الأحداث الكنسيّة والمسكونيّة والاجتماعيّة...
هذا إضافةً إلى كلمة الأمين العام البروفسور ميشال عبس الأسبوعيّة الّتي جاءت هذا العدد بعنوان "في الشراكة الروحية وسياسات المؤسسات"، وهي الكلمة الّتي ألقاها في الاجتماع السنوي الّذي عقده مجلس كنائس الشرق الأوسط مع شركائه، بين 10 و11 أيلول/ سبتمبر 2025، في مركز لقاء - الربوة، لبنان.
يمكنكم الاطّلاع على العدد عبر الرابط التّالي: https://mailchi.mp/b72efd844c03/ql4wccch1s.
كما يمكنكم الاشتراك في نشرة "مومنتوم" عبر الرابط التّالي:
https://mecc.us14.list-manage.com/subscribe?id=fd3381352a&u=1db32cafe9ea32b38eb90480a.
موسم الخليقة: تاريخ من الصلاة والعمل والاحتفال
القادة المسكونيّون: مباشرة إلى العمل الجاد من أجل حماية البيئة!
إعلام مجلس كنائس الشرق الأوسط
من أجل "السلام مع الخليقة" يصلّي المؤمنون حول العالم خلال "موسم الخليقة" هذه السنة، متّحدين في الاحتفال والعمل معًا كعائلة مسكونيّة واحدة تسعى بقلوب مُفعمة بالرجاء من أجل الحفاظ على الخليقة وبالتّالي المساهمة في السير نحو طريق السلام.
سلام مرجو منذ عقود حيث تعمل دول العالم من أجل التماسه عبر شتّى الطرق والأساليب. أمّا الناشطون المسكونيّون في الشرق الأوسط والعالم فيبذلون بدورهم جهودهم بغية تحقيق هذا الهدف المنشود من خلال العلم والعمل بيئيًّا. وذلك عبر دراسة الكتاب المقدّس والتعمّق في تعاليم يسوع المسيح، وكذلك تنفيذ أنشطة بيئيّة تهدف إلى حماية البيت المشترك.
"موسم الخليقة" هو أكثر ما يعبّر عن هذه المبادرات البيئيّة الّتي يدعو إليها القادة الكنسيّون والمسكونيّون في كلّ أنحاء الأرض، علّنا نتحلّى بمسؤوليّة فعّالة تجاه خليقة اللّه.
مجلس كنائس الشرق الأوسط يصدر نشرته الأسبوعيّة
"مومنتوم"
5-9-2025
يضمّ العدد تقارير، فيديوهات، أخبار، مقالات، وتغطية شاملة ومتنوّعة حول آخر مستجدّات مجلس كنائس الشرق الأوسط، وكذلك الأحداث الكنسيّة والمسكونيّة والاجتماعيّة...
هذا إضافةً إلى كلمة الأمين العام البروفسور ميشال عبس الأسبوعيّة الّتي جاءت هذا العدد بعنوان "نحو اجتماع الشركاء في المسكونية".
يمكنكم الاطّلاع على العدد عبر الرابط التّالي: https://mailchi.mp/3e4c8fc03deb/1u1o0xitx4.
كما يمكنكم الاشتراك في نشرة "مومنتوم" عبر الرابط التّالي:
https://mecc.us14.list-manage.com/subscribe?id=fd3381352a&u=1db32cafe9ea32b38eb90480a.
مجلس كنائس الشرق الأوسط يصدر الرزنامة المسكونيّة لشهر أيلول/ سبتمبر 2025
ويحتفل بـ"موسم الخليقة" خلال هذا الشهر
أعدّ مجلس كنائس الشرق الأوسط الرزنامة المسكونيّة الإلكترونيّة لشهر تشرين الأوّل/ أكتوبر 2025. تضمّ الرزنامة الأعياد الكنسيّة واللّيتورجيّة الخاصّة بمختلف العائلات الكنسيّة في الشرق الأوسط إضافةً إلى الأيّام الدوليّة المحدّدة من قبل الأمم المتّحدة والّتي تتوافق مع هويّة المجلس ورسالته الروحيّة والإنسانيّة.
هذا ويحتفل مجلس كنائس الشرق الأوسط بين 1 أيلول/ سبتمبر و4 تشرين الأوّل/ أكتوبر بـ"موسم الخليقة" الّذي يحمل هذه السنة عنوان "السلام مع الخليقة" وشعار "حديقة السلام" المستوحى من سفر إشعياء 32: 14-18.
فيديو - برنامج ملفات ساخنة مع الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور ميشال عبس
الحلقة الثامنة - "استنيري يا شام...من حلب"
اعداد وتقديم الإعلاميّة ليا عادل معماري
من إنتاج مجلس كنائس الشرق الأوسط
قداسة البابا لاون الرابع عشر: العناية بالخليقة قضيّة إيمان وإنسانيّة
العدالة البيئيّة مسألة طارئة في ظلّ كلّ المخاطر الّتي تهدّد الخليقة!
إعلام مجلس كنائس الشرق الأوسط
برجاء ممزوج بفرح الصلاة والعمل معًا، وبإيمان راسخ بالمحبّة والتضامن، تحتفل العائلة المسكونيّة في الشرق الأوسط والعالم بأبهى المواسم المسكونيّة السنويّة الّتي تتجلّى بـ "موسم الخليقة" الّذي يدعو كلّ إنسان على هذه الأرض إلى تجديد علاقته مع اللّه وجميع مخلوقاته.
يحلّ "موسم الخليقة" هذه السنة تزامنًا مع مناسبتين مهمّتين تترسّخان في الذكرى الـ1700 على انعقاد المجمع المسكوني الأوّل في نيقية، وذكرى عشر سنوات على صدور الرسالة العامة "كُن مُسبَّحًا" الّتي أطلقها قداسة البابا فرنسيس الراحل حول حماية البيت المشترك.
السلام مع الخليقة: ضرورة ملحّة وواجب إنساني
البيئة تصرخ وجعًا وموسم الخليقة يدقّ جرس الإنذار!
إعلام مجلس كنائس الشرق الأوسط
"مع كلّ السماوات ننشد مجدك، مع كلّ سحابة تنشر لطفك، مع كلّ النيّرات ترفع سبحك، مع كلّ المخلوقات سأهتف: إلهي يا ما أجملك، ما أعظم اسمك في الأرض كلّها...". ما أعظم جمال بيتك يا اللّه وما أعظم عمل يديك!
مع القدّيس فرنسيس الأسّيزي، شفيع الإيكولوجيا، ونشيد المخلوقات نسبّح الربّ ونمجّده ونشكره على عطاياه ونفرح بمخلوقاته. لكن مهلًا! هل نفرح فعلًا بمخلوقات اللّه وخليقته تئنّ وجعًا؟ هل حقًّا نسمع صرخة الأرض وكلّ ما فيها؟
في الواقع، بات بيتنا المشترك مهدّد بالخطر! حقيقة مرّة لا يمكننا التغاضي عنها لا سيّما وأنّ خليقة اللّه تواجه اليوم تحدّيات بيئيّة جمّة جرّاء أزمات مناخيّة واجتماعيّة وإنسانيّة واقتصاديّة عديدة ترخي بظلالها على كوكب الأرض.